باب

[344]- إحدى بنات طبق. أي إحدى الدّواهي.

[345]- إحدى حظيّات لقمان. أي مراميه، واحدتها حظيّة، وهي الّتي لا نصل لها من السّهام. أي من فعلاته التي لا تضرّ.

[346]- أفواهها مجاسّها. يريد أنّ الإبل إذا أحسنت الأكل دلّ ذلك على سمنها فاستغني عن مسّ جنوبها.

[347]- أهل القتيل يلونه. أي يقوم بالأمر من هو أولى.

[348]- أجناؤها أبناؤها. أجناء: جمع جان. وأبناء: جمع بان. وأصله أنّ ملكا من الملوك باليمن غزا واستخلف ابنته، فبنت بمشورة قوم ما كرهه أبوها، فما قدم أمر المشيرين ببنائه أن يهدموه. أي جنى مالزم تلافيه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015