أبدا، أو يدلّوه كما دلّوا عليه. فمكث كما يزعمون عشرا، فبينما هو جالس إذ أقبل راكب، فقال: من أنت؟ فقال: رجل من غفيلة «1» . فقال: أبت فقداني لك، أي:

جئت بعد فهذا أوان مجيئك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015