منكسرة، وأصله أنّ رجلا كان يلاعب طفلا ويقول: يا حبذا درادرك، وكسرت أمرأته أسنانها ثم أرته طمعا في أن يستحسنه، فقال ذلك.
[295]- أعطاه بقوف رقبته. أي بعينه من غير ثمن.
[296]- أبي الحقين العذرة. قاله ضيف نزل بقوم فاعتذروا إليه بتعذّر قراه وبإزائه لبن حقين في وطب، أي ذلك اللّبن يكذّبكم، ويأبى قبول «1» عذركم.
[297]- أبدى الصّريح عن الرّغوة. أي انكشف مستور الأمر وظهر سرّه. قاله عبيد الله ابن زياد لهانيء بن عروة حين سأله عن مسلم بن عقيل فجحد، ثم أقرّ.
[298]- أراك بشر ما أحار مشفر. أي ما أكلت بان على بشرتك.
[299]- ازددت رغما ولم تدرك وغما. الرّغم: الغيظ. والوغم: الثّأر.
[300]- أمرع واديه وأجنى حلّبه «2» . أمرع: أخضب. وأجنى: صار ذا جنى. والحلّب:
شجر. أي اتّسع أمره واستغنى.