[1432]- يركب الصّعب من لا ذلول له. أي يحمل المرء نفسه على الشّدّة إذا لم يقدر على الرّخاء.
[1433]- يرقم في الماء. أي يفعل ما لا تأثير له، ويضرب مثلا في حذق الرّجل.
[1434]- يوهي ولا يرقع. أي يفسد ولا يصلح.
[1435]- يربض حجرة ويرتعي وسطا. أي يكون معك في الرّخاء، ويقعد بك في الشّدّة.
[1436]- يعلم من حيث تؤكل الكتف. أي يعرف من حيث يؤتى النّاس في طلب الحوائج.
[1437]- يبعث الكلاب من مرابضها. يضرب للّئيم. أي يفعل ذلك طمعا في أن يصيب تحتها ما يأكله.
[1438]- يكفيك من شرّ سماعه. أخذ الرّبيع من زياد العبسيّ درعا من قيس بن زهير بن جذيمة، فعرض قيس لأمّ الرّبيع في مسير لها وأراد ارتهانها، فقالت: يا قيس أترى بني زياد مصالحيك وقد ذهبت بأمّهم يمينا وشمالا، وقال النّاس: حسبك من شرّ سماعه.