[458]- البئر أبقى من الرّشاء. معروف.

[459]- الحمّى أضرعتني إليك يا قطيفة. ويقال: «يا فراش» : أي الضّرورة قادتني إلى ما عندك.

[460]- الصّيف ضيّعت اللّبن. كان عمرو بن عدس بن زيد مناة زوجا لدختنوس بنت لقيط بن زرارة وكان شيخا فسألته الطّلاق ففعل، وتزوّجت عمرو بن معبد بن زرارة، وكان شابا فقيرا، فلّما جاء الشّتاء أرسلت إلى عمرو [تستسقيه لبنا] «1» فقال لها ذلك، فقالت: هذا ومذقة خير «2» .

[461]- اللّيل أخفى للويل. أي ظلمته منتشرة، والنّاس فيه ساكنون.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015