إنه لأسرق من الزبابة.

وهي الفأرة البرية. الأصمعي: إنه لأذل من فقع القرقر وأنّه لأذل من وتد.

وذلك لأنه يدق قال الفراء: إنه لأجبن من المنزوف ضرطاً الأصمعي: إنه لأصرد من عنزٍ جرباء.

يصرب للذي يشتد عليه البرد. الأصمعي: إنه لأجوع من كلبة حوملٍ.

قال: وهي كلبة كانت في الأمم. الأموي: ومن أمثالهم في هذا:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015