ويقولون لمن دام عليهم شرّه:
[1545]- ما يومي من فلان بواحد. أي ما الشرّ عليّ «1» من جهة واحدة.
والغالب في اليوم أنّه لا يذكر إلّا في الشرّ «2» . يقولون: أيام الله أي:
عقوبته.
وإذا نظرت في قولهم:
1546- أيّ يوم لك منّي؟.
وقولهم:
[1547]- يوم كأيّام.
وقولهم:
يوم البسوس- وهو بين بكر وتغلب «3» .