وفي استحسان عاقبته:
[1490]- لِمِثْلِ هذا فَلْيَعْمَلِ الْعامِلُونَ.
وفي الامتراء بكلام متكلّم:
[1491]- سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكاذِبِينَ.
وفي الحرم الممنوع:
[1492]- وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً.
وفي التعرّض لما يراد بك:
[1493]- وَإِنَّكَ لَتَعْلَمُ ما نُرِيدُ.
وفي حسن التكتّم مع الإقدام:
[1494]- لَنْ يُصِيبَنا إِلَّا ما كَتَبَ اللَّهُ لَنا.
وفي فصل الأمر: