وتقول:

989- هو محمود العاقبة.

فإذا كان عليه ثوب خلق مرقّع، وتحته مرتع مستمتع، قلت:

990- إيمانه في غلاف الشّرك.

991- وهو عباءة مبطّنة بخزّ.

[28 و] [و] تقول العامّة:

992- عنب طائفيّ في سرجوج منكسر. وهو الذي يستعمله الأكرة لنقل الأعناب.

ويقال:

[993]- طائفيّ في باريّ خلق «1» ويقال:

994- لا تدري ما وراء ليله حتّى ترفع أطراف ذيله.

ويقولون:

995- كل الباكورة حتّى تدرك ما وراءه.

ويقولون:

996- كسرة وملح حتّى يدرك الشّواء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015