وإلى هذا أشار عبد الملك بن عبد الرّحيم اللجلاج: [من السّريع]
لم تكحل الشمس به عينها ... إلّا من الخدر إلى الهودج «1»
فإذا ذكروا البغيض البارد، قالوا:
957- فلان ما في وجهه ملح.
وفي الجواد:
958- هو يعطي الحلم.
وفي المفتضح المشهور:
[959]- هو إحدى الآيات والنّذر.
وفي كثير التكلّف والبذخ:
[960]- هو كثير الزّعفران. يشبّهونه بالقدر المتكلّف لها.