[887]- جعل بطنه إصطبلا.
فإذا طمع في مالك أو أراد أن يغبنك وتتبعه على حكمه، قيل:
[888]- فلان قد خاط علينا كيسا. أي: استعدّ لأخذ الرّبح وتيقّنه.
فإذا تحقّقت بالرجل ولم يخف عليك [24 و] من أمره شيء، قلت:
[889]- أعرفه بشرى الأصل. تشبّهه بالمتاع، يعرف سعره في أصله ومعدنه.
ويقال أيضا:
[890]- أعرفه بشدّ الأصل. لأنّ رزمة المتاع إنّما تشدّ حيث يكون معدنها.
فإذا آيست الرّجل من شيء يرومه، قلت له:
891- لا تنال ذلك حتّى يحشر الله ناقة صالح.
فإذا أردت أن تقطع رجاءه عنك، قلت: