وهو صحيح من حيث المعنى حيث إن الله تعالى ليس عنده شيء أهون من شيء بل الكل عنده هين.
إلا أن هذا القول - وإن كان كذلك - في تفسير الآية به نظر، وذلك للاعتبارات الآتية:
1- أن تفسير "أهون" بمعنى "هين" يجعل من الجملة خبرا محضا لا