الْخُلَفَاء الرَّاشِدين أَن أحدا فعله نعم قد فعله عبد الله بن الزبير رَضِي الله عَنْهُمَا لما فرغ من بِنَاء الْكَعْبَة بعد أَن كَانَت احترقت فَخرج وَمَعَهُ جمع كثير إِلَى الْحل فأحرموا بِعُمْرَة شكر لله تَعَالَى وَهَذَا وَإِن دلّ على الْجَوَاز لَا يدل على مَا ذكرته لِأَن الْكَلَام فِي الْأَفْضَلِيَّة لَا فِي الْجَوَاز وعَلى تَقْدِير أَن يكون ذَلِك مُسْتَحبا فَالْأولى فِيمَا يظْهر لي أَن يُسَاوِي بَينهمَا فيطوف مثلا بِمِقْدَار مَا يعْتَمر فَيجمع الْأَمريْنِ وَيجوز الفضلين وَالله يهدي من يَشَاء انْتهى وَمن خطه نقلت
حَدِيث (أدبني رَبِّي فَأحْسن تأديبي) أخرجه العسكري // ضَعِيف //
فِي الْأَمْثَال فِي أول حَدِيث وَسَنَده غَرِيب وَقد سُئِلَ عَنهُ بعض الْأَئِمَّة فَأنْكر وجوده
حَدِيث (لَو ألْقى أحدكُم على عَاتِقه حبله لوقع على الله) أخرجه التِّرْمِذِيّ // ضَعِيف // فِي أثْنَاء حَدِيث وَمَعْنَاهُ أَن علم الله يَشْمَل جَمِيع الأقطار فالتقدير يهْبط على علم الله وَالله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى منزه عَن الْحُلُول فِي الْأَمَاكِن فَإِنَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى كَانَ قبل أَن يحدث الْأَمَاكِن
حَدِيث نبيط بن شريط مَرْفُوعا (الجيزة رَوْضَة من رياض الْجنَّة ومصر خَزَائِن الله من أرضه) // مَوْضُوع // هُوَ كذب مَوْضُوع وَهُوَ فِي نُسْخَة نبيط الْمَوْضُوعَة حَدِيث