رَضِي الله عَنهُ، فخيرني فَقَالَ: إنزل حَيْثُ شِئْت.

فَأخْبر أَبُو ذَر عَن نَفسه أَنه هُوَ الَّذِي اخْتَار واستأذنه فِي الْخُرُوج لما يلقى من النَّاس وانثيالهم عَلَيْهِ واجتماعهم عِنْده وَكَانَ يخَاف الافتتان بهم ويحذرهم؟ ؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015