ذلك فيما يتعلق برياسة الدنيا التي لا يعان من طلبها، ولا يستحق أن يُعطاها من سألها (?)، فإذا صلحت النية وتأكدت الرغبة في القيام بالواجب والدعوة إلى الله - عز وجل - فلا حرج من طلب ذلك.
رابعاً: أولى الناس بالإمامة: الأقرأ (?) العالم فقه صلاته (?)، فإن استووا فأفقههم، فإن استووا فأقدمهم