الْفَصْل التَّاسِع
فِي ضروب من الْمجَاز
يعبر عَن الْأَجْسَام والأعراض وَالنّسب تَارَة بِالْحَقِيقَةِ وَتارَة بالمجاز
ويتجوز بِلَفْظ الْجِسْم عَن جسم آخر كَلَفْظِ الْإِنْسَان وَالْحَيَوَان وَالْأَشْجَار فَإِنَّهُ يعبر كل وَاحِد من هَذِه المسميات عَن تمثالها من الْأَجْسَام