{شهد عَلَيْهِم سمعهم وأبصارهم وجلودهم بِمَا كَانُوا يعْملُونَ} {بل الْإِنْسَان على نَفسه بَصِيرَة} ثمَّ يُقَال لجوارحه انْطِقِي
الْفَائِدَة الرَّابِعَة عشرَة
وصف الْقُرْآن بِأَنَّهُ حق إِن حمل الْحق على الْحِكْمَة وَالصَّوَاب تضمن جَمِيع الْأَحْكَام وَإِن حمل على الصدْق تضمن الْوَعْد