كتب على وجه الورقة الأولى من هذا الجزء الذي صححه المؤلف (نظم الدرر من تناسب الآي والسور)

وقد جاء عنوانه كذلك في كتابه: (الأقوال القويمة في حكم النقل من الكتب القديمة) في الصفحة الثالثة، والصفحة الثالثة والعشرين من المخطوطة رقم: (1269- تفسير- دار الكتب المصرية) (?)

وكذلك في كتابه: (بذل النصح والشفقة: ق:61) خط رقم: (117- تصوف – دار الكتب المصرية) وكتابه: (مصاعد النظرللإشراف على مقاصد السور (ج1ص118، 116، 114) ولهذا آثرت هذا العنوان

وجاء عنوانه (نظم الدرر في تناسب الآي والسور) في الاتقان للسيوطي (3/322) ومعترك الأقران (1/55) وكشف الظنون (2/1961) وهدية العارفين (1/21) ، و (مجلة المورد العراقية: ص199ع2م2)

وجاء عنوان (نظم الدرر في تناسب الآيات والسور) في النسخة المخطوطة رقم (155- تفسير تيمور – دار الكتب المصرية) والأعلام للزركلي (1/50) وجاءت له أسماء أخرى بزيادة أو نقصان أو تبديل (نظم العقيان للسيوطي: ص24)

وهو يعرف بـ" المناسبات" وقد سماه بذلك (مصاعد النظر: ص10) و (بذل النصح والشفقة ق61ب) و (الأقوال القويمة:2) وجاء أيضًا في (شذرات الذهب:7/340) و (الأعلام:1/50)

يقول في أوله: " ويناسب أنْ يُسمّى: " فتح الرحمن في تناسب أجزاء القرآن" وأنسب الأسماء له " ترجمان القرآن ومبدي مناسبات الفرقان)

وهو معْنِيٌّ بتعدد أسماء كتبه، كما تجده أيضًا في (مصاعد النظر: ج1ص98) وذلك إشارة منه إلى تعدد الوجوه التي يمكن أن ننظر منها إلى الكتاب إيمانا منه أنَّ الاسم دال على المسمى، وأن تعدد أسماء الشيء دال على شرفه

***

تاريخ تأليفه:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015