حاصل الأقوال الأئمة فيه:
حاصلها أنه ثقة مرضيّ، لم أر أحدا ضعفه. والله أعلم.
النتيجة:
النتيجة أن زياد بن أيوب ثقة عند الإمام الدارقطني، وكذلك عند الأئمة.