بأس به، وكان مرجئاً"1".

وقال الذهبي: "وأهل دمشق من كان مرجئاً فعليه عمامة"2".

وقال الذهبي -أيضاً-: "وأما مروان بن محمد ... فثقة إمام ضعّفه

ابن حزم"3".

2- الذين تكلموا فيه:

في تهذيب التهذيب: "وضعّفه أبو محمد بن حزم فأخطأ لأنا لا نعلم له سلفا في تضعيفه إلا ابن قانع، وقول ابن قانع غير مقنع"4".

النتيجة:

النتيجة أن مروان بن محمد الدمشقي إمام ثقة عند المحدثين، والإمام الدارقطني على هذا الرأي، والله أعلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015