بأس به، وكان مرجئاً"1".
وقال الذهبي: "وأهل دمشق من كان مرجئاً فعليه عمامة"2".
وقال الذهبي -أيضاً-: "وأما مروان بن محمد ... فثقة إمام ضعّفه
ابن حزم"3".
2- الذين تكلموا فيه:
في تهذيب التهذيب: "وضعّفه أبو محمد بن حزم فأخطأ لأنا لا نعلم له سلفا في تضعيفه إلا ابن قانع، وقول ابن قانع غير مقنع"4".
النتيجة:
النتيجة أن مروان بن محمد الدمشقي إمام ثقة عند المحدثين، والإمام الدارقطني على هذا الرأي، والله أعلم.