وقال: "وهو ثقة حافظ"1".
خلاصة أقوال الأئمة فيه:
حاصلها أنه ثقة إمام كبير، ولم أر فيه جرحا لأحد، والله أعلم.
النتيجة:
تبين بهذا أن الإمام الدارقطني لم يخالف غيره من الأئمة في سليمان بن حرب، والله أعلم.