وقال النسائي: "ليس به بأس"1".

وقال أبو حاتم: "صدوق صالح"2".

ووثقه آخرون.

2- الذين تكلموا فيه:

قال البخاري: "ربما يهم في الشيء"3".

وقال يعقوب بن أبي شيبة: "هو عن قتادة ضعيف"4".

وقال أبو حاتم: "تغيّر قبل موته بسنة"5".

"ونسبه يحيى الحِمّاني إلى التدليس"6".

حاصل الأقوال فيه:

حاصلها أنه من الأئمة الكبار الثقات، إلا أنه ضعيف في قتادة، فقد حدث عنه بمناكير ... ".

النتيجة:

النتيجة أن جرير بن حازم ثقة عند الأئمة، وأن الدارقطني لم يخالفهم في ذلك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015