وقال النسائي: "ليس به بأس"1".
وقال أبو حاتم: "صدوق صالح"2".
ووثقه آخرون.
2- الذين تكلموا فيه:
قال البخاري: "ربما يهم في الشيء"3".
وقال يعقوب بن أبي شيبة: "هو عن قتادة ضعيف"4".
وقال أبو حاتم: "تغيّر قبل موته بسنة"5".
"ونسبه يحيى الحِمّاني إلى التدليس"6".
حاصل الأقوال فيه:
حاصلها أنه من الأئمة الكبار الثقات، إلا أنه ضعيف في قتادة، فقد حدث عنه بمناكير ... ".
النتيجة:
النتيجة أن جرير بن حازم ثقة عند الأئمة، وأن الدارقطني لم يخالفهم في ذلك.