ضعفه عامة المحدثين، وأكثرهم رماه بالكذب وحكم عليه بالترك، فقال البخاري: "تركوه".
وقال أحمد: "لا تحل عندي الرواية عنه".
ورماه بالكذب ابن معين والدوري، وقال علي بن المديني: "منكر الحديث"، وقال عمرو بن علي الفلاّس، وأبو زرعة، وأبو حاتم، والنسائي، والدارقطني، والبرقاني، وغيرهم: "متروك الحديث"1".
النتيجة:
ظهر بهذا أن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة متروك الحديث
لاتهامه بالكذب.