عنه أصحابنا، كان قد مات قبل دخول الأيلة، لا يجوز الاحتجاج به بحال"1".
النتيجة:
ظهر بهذا أن أحمد بن الحسن المضري كذاب متروك، لحكم الأئمة عليه بذلك والدارقطني منهم -ولعدم توثيق أحد منهم له.