"ومنها المعرفة بمذاهب الفقهاء"1"، فتوهّم أن الخطيب يَعدّ كتبا للدارقطني، في حين أنه يعدّ العلوم التي برّز فيها.
وقد أشار إلى هذا الوهم أصحاب "دائرة "المعارف الإسلامية"" في 9/90.
كما قلّد إسماعيل البغدادي في هذا الخطأ عمر رضا كحالة في كتابه: "معجم المؤلفين": 7/157.