2- غريب اللغة:

ذكره صاحب "كشف الظنون" في 2/1208، ووهم -كما سبقت الإشارة إليه عند الكلام على كتاب "الأفراد"- لأن مقصوده كتاب "الغرائب والأفراد"، وليس للدارقطني كتاب في غريب اللغة -فيما أعلم-.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015