المسموعة والكبار المصنفة، وما جرى مجراها ... """1"، وذكره بعنوان: "كتاب الأجواد""2".
ولا يَبعد أن يكون كلٌّ مِن كتاب: "الأسخياء"، و"الأجواد"، و"المستجاد مِن فعل الأجواد"=كتاباً واحداً، لكن اختلفت العناوين بحسب ذكْر النسّاخ أو الرواة، أو المؤلف؛ بدليل أنها كلها في موضوعٍ واحدٍ، والله أعلم. وانظر: "المستجاد" الآتي في موضعه.