كان الدَّارَقُطْنِيّ -رحمه الله تعالى- متبعا للسلف الصالح في اعتقاده، فكان صحيح الاعتقاد.
ويتبين هذا من خلال كتبه التي ألّفها، وما نقل عنه من أقوال، فكانت