1- حفظه وخبرته بالرجال وأسمائهم وأنسابهم وأحوالهم.
2- إحاطته بأحوال من سبقه وبأهل عصره وشيوخه.
3- استقلاله في الجرح والتعديل.
وضربت أمثلة على الأمور السابقة من مؤلفاته.
المبحث الرابع: استدراكاته على الأئمة.
بينت أنه استدرك على الأئمة، وذكرت أنواع استدراكاته عليهم، وضربت أمثلة عليها.
المبحث الخامس: موقفه من الصحيحين.
ذكرت فيه أن له موقفين من الصحيحين هما:
1- موقف المؤيِّد، المعترف بمكانة الصحيحين وصحة منهجهما.
2- موقف الناقد لبعض أحاديث الصحيحين.
وأوضحت أنه لا تعارض بين هذين الموقفين.
وتحدثت عن كل منهما إجمالا، ومثلت لما احتاج إلى التمثيل.
الباب الثاني: مصنفاته، والكلام عليها.
ويشتمل على تمهيد وأربعة فصول:
تمهيد: مكانته في التصنيف.
الفصل الأول: مؤلفاته الموجودة: وفيه مبحثان:
المبحث الأول: المطبوع منها. وبلغ المطبوع منها-كل الكتاب أو بعضه- نحو ثمانية وعشرين مصنَّفاً.
المبحث الثاني: المخطوط منها. وبلغ نحو إحدى عشر مصنّفاً.
الفصل الثاني: مؤلفاته المفقودة. وبلغت نحو ستةٍ وعشرين مصنَّفاً.