وقال فيه حمزة بن طاهر الدّقاق"1":

جَعلْناك فيما بينَنَا ورسولِنا

وسيطاً فلم تَظْلِمْ وَلَمْ تَتَحَوَّبِ

فأنت الذي لولاكَ لم يعرف الورى

-ولو جهدوا- ما صادقٌ من مكذِّبِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015