وقال فيه حمزة بن طاهر الدّقاق"1":
جَعلْناك فيما بينَنَا ورسولِنا
وسيطاً فلم تَظْلِمْ وَلَمْ تَتَحَوَّبِ
فأنت الذي لولاكَ لم يعرف الورى
-ولو جهدوا- ما صادقٌ من مكذِّبِ