قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ قَالَ أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي وَأَبُو غَالِبِ بْنُ الْبَنَّاءِ (ح)
وَأَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ سَلْمَانَ وَعَائِشَةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ سَمَاعًا عَلَيْهِ وَإِجَازَةً مِنْهَا كِلَاهُمَا عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُسلم سَمَاعا لعَائِشَة لي إجَازَة لِعُمَرَ قَالَ عُمَرُ وَأَخْبَرَنَا الْحَافِظُ أَبُو الْحَجَّاجِ الْمَزْنِيُّ وَزَيْنَبُ بِنْتُ الْكَمَال قَالَ الْأَوَّلُ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ أبي الْخَيْر وَقَالَت عَائِشَة وَزَيْنَب أخبرنَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَبِي الْفَهْمِ سَمَاعًا قَالَتْ زَيْنَبُ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ فَإِجَازَةً قَالَا أَخْبَرَنَا يَحْيَى ابْن أسعد قَالَ ابْن أبي الْفَهم سَمَاعًا وَابْنُ أَبِي الْخَيْرِ إِجَازَةً قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبِ بْنُ يُوسُفَ قَالُوا أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الشِّيرَازِيُّ وَاللَّفْظُ لِأَبِي غَالِبٍ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُس قَالَا حَدثنَا سعيد ابْن سَلَّامٍ الْعَطَّارُ قَالَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنِ إِبْرَاهِيمَ هُوَ النَّخَعِيُّ عَنْ عَابِسِ بْنِ رَبِيعَةٍ قَالَ
سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ وَهُوَ يَقُولُ عَلَى الْمِنْبَرِ يَا أَيُّهَا النَّاسُ تَوَاضَعُوا فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ مَنْ تَوَاضَعَ للَّهِ رَفَعَهُ اللَّهُ فَهُوَ فيِ نَفْسِهِ صَغِيرٌ وَفيِ أَعْيُنِ النَّاسِ كَبِيرٌ وَمَنْ تَكَبَّرَ وَضَعَهُ اللَّهِ فَهُوَ فيِ نَفُسِهِ كَبيِرٌ وَفيِ أَعْيُنِ النَّاسِ صَغِيرٌ حَتَّى لَهُوَ أَهْوَنُ فِي أَعْيُنِهِمْ مِنْ كَلْبٍ أَوْ خَنْزِيرٍ
هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ وَرَفْعُهُ مُنكر
أَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ عَنْ مُوسَى بْنِ زَكَرِيَّا عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْمُسْتَمِرِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ سَلام (2 م
وَأَخْرَجَهُ الْبَيْهَقِيُّ فِي الشُّعَبِ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السَّلَمِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْمُؤْمِلِ عَنْ مُحَمَّدِ بن يُونُس