وَجَدْتُ بِخَطِّ أَبِي، رَحِمَهُ اللَّهُ، فِيمَا نَطَقَ بِمَكَّةَ، وَلَمْ أَسْمَعْهُ مِنْهُ:
يَا رَبِّ أَعْضَاءَ السِّجُودَ عَتَقْتَهَا ... مِنْ فَضْلِكَ الْوَافِي وَأَنْتَ الْوَاقِي
وَالْعِتْقُ يَسْرِي بِالْغِنَى يَا ذَا الْغِنَى ... فَامْنُنْ عَلَى الْفَانِي بِعِتْقِ الْبَاقِي