أما اْلأَوَّلُ -: بِضَمِّ الميم وراءين -: ماء نجدي.
وأما الثَّاني: - بِضَمِّ الميم وتَشْدِيْدِ الراء المَكْسُورَة وياء ونون -: ناحية من دِيَارِ مضر.
وأما الثَّالِثُ: - بِفَتْحِ الميم ودالين اْلأَوَّلُى مَكْسُورَة -: مَوْضِعٌ قُربَ مَكَّة.
وأما الرَّابع: - بِفَتْحِ الميم وسكون الدال وفتح الياء التي تَحْتَهَا نُقْطَتَان ونون -: بلد مذكور في القرآن، بين وادي القرى والشام.
وأما الخامس: - بِكَسْرِ الميم وسكون الراء وفتح الباء المُوْحَّدَة والدال -: محلة بالْبَصْرَة من أشهر محالها، وأعزها وأطيبها، قال أَبُو عبيدة: هو دار كان يحبس فيها إبل الصدقة.
وفي الحديث: حتى إذا كنا بمربد النعم والمرابد كلها محابس وهو بالمدينة.