أما اْلأَوَّلُ: - بتَشْدِيْدِ اللام وآخره باء مُوْحَّدَة -: مَوْضِعٌ في الشعر.
وبلد بحري يُجلب منه جنس من السوادن منهم كافور الإخشيدي، وصندلٌ اللابي ولي إمارة عُمان، وكافور الذي هجاه المُتنبي فقال: -
كَأَنَّ الأَسْوَدَ اللاَّبِيَّ
وكفر لآب بلد بالشام، قريبٌ من الساحل، عند قيسارية، بناه هشام بن عبد الملك.
والثَّاني: - بتَشْدِيْدِ اللام وآخره تاء فوقها نُقْطَتَان -: يذكر مع العزى لثقيف، صخرة بيضاء مربعة بنوا عليها بنية أمرهم رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بهدمها عند إسلام ثقيف، فهي اليوم تحت منارة مسجد الطائف، وكان أَبُو سفيان بن حرب أحد من وكل إِلَيْهِ ذلك.
أما اْلأَوَّلُ: - بِضَمِّ اللام بَعْدَهَا باء تَحْتَهَا نُقطة سَاكِنَة وبين النونين ألفٌ -: جبلٌ بالشام، كان يسكنه الصالحون، من الجبال المشهورة.
وأما الثَّاني: - مثل اْلأَوَّلُ غير أن النُوْن الأخير مَكْسُورَة -: ثنية لبن جبلان قُربَ