وأما الثَّاني: - بِكَسْرِ العين المُهْمَلَة والباقي نحو اْلأَوَّلُ: - غور العماد في دِيَارِ بني سُليم، يسكنه بنو صبيحة منهم.
وأما الثَّالِثُ: - بِكَسْرِ الغين المُعْجَمَة، وآخره راء -: واد نجدي.
أما اْلأَوَّلُ: - بِضَمِّ الغين -: غوطة دمشق المَوْضِعٌ المشهور بكثرة الأشجار والثمار والمياه، وقد جاء ذكرها في عدة أثار.
وأما الثَّاني: - بِفَتْحِ الغين -: بلد لطيءٍ قريبٌ من جبال صُبحٍ.