خالد يهبط إلى بطن العقيق، كان مرعى، وكان به سرح المدينة يوم أغار كرز بن جابر الفهري، فخرج النَّبِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في طلبه حتى ورد بدراً.

وأما الثَّاني: - بِفَتْحِ الشين وسكون الفاء -: جبل.

وأما الثَّالِثُ: - أوله سين مُهْمَلَة ثُمَّ قاف مَفْتُوحةٌ أيضاً -: جبل بمَكَّة مُشرف على المَوْضِعٌ الذي بنى فيه المنصور القصر.

498 - بابُ شَمَّاءَ، وَسُمَّا

أما اْلأَوَّلُ: - بِفَتْحِ الشين وتَشْدِيْدِ الميم والمد -: هضبة بحمى ضرية له ذكر في أشعارهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015