أما اْلأَوَّلُ: - بتقديم الميم: - لئر قديمة بالمدينة، غزيرة الماء، قال كُثير:
كَأَنِّي أَكُفُّ وَقَدْ أَمْعَنَتْ بِهَا مِنْ سُمَيْحَةً غَرْباً سَجِيْلا
وأما الثَّاني: - بتقديم الحاء -: مَوْضِعٌ لبني سُحيم، من نواحي اليمامة.
أما اْلأَوَّلُ: - بِفَتْحِ السين وكسر الميم: - كان ثبير غينا جبلُ مَكَّة يدعا في الجاهلية سميراً.