وقد جاء في شِعْر كُثير بِضَمِّ الراءِ قال:
مُوازية هضْبَ المُضَيَّح واتقت ... جبالَ الحِمى والأخشبين بأَخْرَم
38 - بَابُ أَخْضَرَ وأَحَصَّ أما اْلأَوَّلُ - بالْخَاءِ والضاد المُعجمتني، وآخره راءٌ -: منزلٌ قُربَ تبوك بينها وبين وادي القُرى، وكان رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نزله عند مسيره إلى تبوك، وهُناك مسجدٌ عنده مُصلاة.
وأخْضَرُ أيضاً: وادٍ تجتمع إِلَيْهِ السُّيول التي تأتي من السَّراة وهو أخْضرُ تُربة.