فقال: -

تَأَبَّرِيْ مِنْ حَنَذٍ فَشُولي ... تَأَبَّرِيْ يَا خَيْرَةَ الْفَسِيْلِ

إذْ ضَنَّ أَهْلُ النَّخْلِ بِالفُحُولِ

216 - بابُ جُنَيْنَةَ، وَحُبَيْبَةَ

أما اْلأَوَّلُ: - تصغيرُ جنةٍ -: يُقَالُ روضةٌ نجدية بين ضرية وحزن بني يربوع: وفي شعر مُليح:

أقِيمُوا بِنَا الأَنْضَاءَ إِنَّ مَقِيْلَكُمْإن آسْرَعْنَ غَمْرٌ بِالجُنَيْنةِ مُلْجَفُ

وقال السكري: ملجف: ذو دحْلٍ، والجُنَيْنَةُ أرْضٌ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015