وغالب بن حلبسٍ الكلبي وجبارة بن مُغلسٍ، روى عنه أَبُو عروبة الحراني.
وأما الثَّاني: - آخره دالٌ مُهْمَلَة -: صقعٌ شاميٌّ بين حمص ودمشق، على طريق البرية.
وأما الثَّالِثُ: - آخره تاءٌ فوقها نُقْطَتَان -: بلدة في ساحل الشام، من العواصم، يُنْسَبُ إليها جَمَاعَة من أهل العلم ورُواة الحديث، منهم العباسُ ابن الوليد بن مزيد البيروتي وغيره.
أما اْلأَوَّلُ: - بعد الباء ياءٌ تَحْتَهَا نُقْطَتَان سَاكِنَة، ثُمَّ نُوْن مَضْمُومَة وبعد الواو نُوْن أخرى -: أرضٌ مُتاخمة لأرض الشحر، وهي فوق عُمان ولها ذكر في الأخبار، وفي الشعر.
وأما الثَّاني: - أوله ياءٌ تَحْتَهَا نُقْطَتَان، ثُمَّ نُوْن سَاكِنَة بَعْدَهَا باءٌ مُوْحَّدَة مَضْمُومَة، وبعد الواو تاءٌ فوقها نُقْطَتَان -: منزلٌ كان يسلكه حاج واسِط قديماً إذا قصدوا مَكَّة، بينها وبين زُبالة نحوٌ من أربعين مِيلاً.