فطرب المتوكل وأحست به، فخرجت إليه، وخرجنا نتبادر، فأعلمني أنها رأته في النوم قد جاءها فصالحها، فقالت هذا الشعر، وغنت فيه، فأقام عندها يشرب وخرجت إلينا الجوائز.