الاماء الشواعر (صفحة 138)

فطرب المتوكل وأحست به، فخرجت إليه، وخرجنا نتبادر، فأعلمني أنها رأته في النوم قد جاءها فصالحها، فقالت هذا الشعر، وغنت فيه، فأقام عندها يشرب وخرجت إلينا الجوائز.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015