هذه المسكينة، كانت تجد البرد، هي وشعرها، فاحتاجا إلى سمورية! فهلا قالت:
فأضحى به الدين مستبشراً ... وأضحت زناد الهوى موريه
فقلت لها: أنت والله في كلامك أشعر منها في شعرها، وفي شعرك أشعر أهل عصرك!