الاماء الشواعر (صفحة 102)

هذه المسكينة، كانت تجد البرد، هي وشعرها، فاحتاجا إلى سمورية! فهلا قالت:

فأضحى به الدين مستبشراً ... وأضحت زناد الهوى موريه

فقلت لها: أنت والله في كلامك أشعر منها في شعرها، وفي شعرك أشعر أهل عصرك!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015