60 - الحديث السادس عن عائشة - رضي الله عنها - أنها قالت "لم يكن النبي - صلى الله عليه وسلم - على شيء من النوافل أشد تعاهدًا منه على ركعتي الفجر" وفي لفظ لمسلم "ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها".

راويه

عائشة - رضي الله عنها -.

مفرداته

النوافل: من التطوعات.

تعاهدًا: محافظة.

من الدنيا: ما على الأرض مع الهواء والجو مما قيل قبل قيام الساعة.

وما فيها: من المتاع.

يستفاد منه

1 - أن ركعتي الفجر من التطوع.

2 - تأكدهما وعلو مرتبتهما في الفضيلة وهذا الحديث لا تعلق له بالباب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015