84 - الحديث السابع عن البراء بن عازب - رضي الله عنهما - قال: "رمقت الصلاة مع محمد - صلى الله عليه وسلم -، فوجدت قيامه، فركعته، فاعتداله بعد ركوعه، فسجدته، فجلسته بين السجدتين، فسجدته، فجلسته ما بين التسليم والانصراف: قريب من السواء" وفي رواية البخاري "ما خلا القيام والقعود قريبًا من السواء"
راويه
البراء بن عازب بن الحارث بن عدي الانصاري الأوسي صحابي ابن صحابي نزل الكوفة مات سنة اثنتين وسبعين.
يستفاد من الرواية الأولى
1 - إطالة الطمأنينة في الركوع والسجود والاعتدال عن الركوع وعن السجود.
2 - تخفيف القراءة والتشهد، وأما رواية البخاري فظاهرة.