يستفاد منه

1 - إتمام التكبير بأن يوقع في كل خفض ورفع مع التسميع في الرفع من الركوع.

2 - إيقاع تكبيرة الإحرام في حال القيام فكل انحناء يمنع اسم القيام عندها يقتضي عدم انعقاد الصلاة

3 - جمع الإمام بين التسميع والتحميد وذلك أن صلاة النبي - صلى الله عليه وسلم - الموصوفة محمولة في الغالب على الإمامة

4 - أن التسميع يكون حين الرفع والتحميد بعد الاعتدال

5 - التكبير عند القيام من اثنتين وقد اختار بعضهم أن يكون عند الشروع في النهوض وبعضهم أن يكون عند الاستواء قائمًا وسبب الاختلاف أن الفعل يطلق على ابتداء الشيء وعلى انتهائه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015