بالصُّبح؛ فإنه أعظمُ لأجورِكم، أو: أعظمُ للأجرِ".
أخرجه أبو داود وابن ماجه (*) (?).
وفي رواية التِّرْمِذي: "أَسفِرُوا (?) بالفجر؛ فإنه أعظمُ للأجر" وحسَّنه (?).
وفي لفظ للطحاوي: "أَسفِرُوا بالفجر، فكلَّما أسفرتُم فهو أعظمُ للأجرِ، أو قال: لأجورِكم" (?).
135 - وعن جابر بن سَمُرة -رضي اللَّه عنه- قال: كان النَّبِيُّ -صلى اللَّه عليه وسلم- يُصلِّي الظهرَ إذا دَحَضَتِ (?) الشمسُ (?).
136 - وعن أبي هريرةَ -رضي اللَّه عنه-: أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "إذا كان الحَرُّ فأَبرِدُوا عن الصلاة؛ فإن شدةَ الحَرِّ من فيحِ جهنم"، وذكر: "أن النارَ اشتكَتْ إلى ربِّها، فأذِنَ لها في كلِّ عامٍ بنَفَسَينِ؛ نفسٍ في الشتاء، ونفسٍ في الصيف" (?).