[صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] : " أَصْبحُوا بالصبح فَإِنَّهُ أعظم لأجوركم /، أَو أعظم لِلْأجرِ ". أخرجه أَبُو دَاوُد، وَابْن ماجة.
(174) وَفِي رِوَايَة التِّرْمِذِيّ: " أسفروا بِالْفَجْرِ فَإِنَّهُ أعظم لِلْأجرِ " وحسَّنه.
(175) وَفِي لفظ للطحاوي: " أسفروا بِالْفَجْرِ، فَكلما أسفرتم [بِالْفَجْرِ] فَهُوَ أعظم لِلْأجرِ "، أَو قَالَ: " لأجوركم ".
(176) وَعَن جَابر بن سَمُرَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْه، قَالَ: " كَانَ النَّبِي [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] يُصَلِّي الظّهْر إِذا دحضت الشَّمْس ".
(177) وَعَن أبي هُرَيْرَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْه، أَن النَّبِي [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] قَالَ: " إِذا