بَيت) أمه حَتَّى ينظر أيهدى إِلَيْهِ أم لَا؟ وَالَّذِي نَفْس مُحَمَّد بِيَدِهِ لَا ينَال أحد مِنْكُم مِنْهَا شَيْئا إِلَّا جَاءَ بِهِ يَوْم الْقِيَامَة يحملهُ عَلَى عُنُقه، بعير لَهُ رُغَاء، أَو بقرة لَهَا خوار، أَو شَاة تَيْعر، ثمَّ رفع يَدَيْهِ حَتَّى رَأينَا (عفرتي) إبطَيْهِ ثمَّ قَالَ: اللَّهُمَّ هَل بلغت " مرَّتَيْنِ.