[فِيهَا] بِخَير النظرين إِن شَاءَ أمْسكهَا وَإِن شَاءَ ردهَا، وصاعاً من تمر لَا سمراء ") .
(993) وَفِي رِوَايَة: " صَاعا من طَعَام لَا سمراء ".
(994) (وَعند النَّسَائِيّ: " من ابْتَاعَ محفلةً، أَو مصراة فَهُوَ بِالْخِيَارِ ثَلَاثَة أَيَّام ") .
(995) وَعنهُ: " أَن رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] مر عَلَى صبرَة [من] طَعَام فَأدْخل يَده فِيهَا فنالت أَصَابِعه بللاً، فَقَالَ: مَا هَذَا يَا صَاحب الطَّعَام؟ قَالَ: أصابتها السَّمَاء يَا رَسُول الله. قَالَ: أَفلا جعلته فَوق الطَّعَام حَتَّى يرَاهُ النَّاس. من غشني فَلَيْسَ مني ". أخرجه مُسلم.