والأنهار والعيون أَو كَانَ بعلاً الْعشْر، وَفِيمَا سَقَى بالسواني أَو النَّضْح (نصف) الْعشْر / ".
(601) وَعَن طَلْحَة بن يَحْيَى، عَن أبي بردة، عَن أبي مُوسَى، ومعاذ (بن جبل) حِين بعثهما رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] إِلَى الْيمن يعلمَانِ النَّاس أَمر دينهم: " لَا تأخذا الصَّدَقَة إِلَّا من هَذِه الْأَرْبَعَة: الشّعير، وَالْحِنْطَة، وَالزَّبِيب، وَالتَّمْر ". أخرجه الْحَاكِم.
(602) وَأخرج أَيْضا من حَدِيث مُوسَى بن طَلْحَة، عَن معَاذ